نياH، الفتاة التي لم تسجل خروجها، هنا

09/05/2025 - 11:30

"هل تريد اللعب؟"

بالنسبة لنياH، لم تكن الألعاب مجرد متعة—بل كانت كل شيء. ملاذها. ارتباطها. هدفها. لكن عندما فقدت أفضل صديقة لها، انكسرت شيئًا ما.

لقد رفضت تصديق أنها حقيقية. رفضت قبول الألم. فاتجهت—إلى عالم الألعاب، حيث لا شيء يؤلم، والقواعد الوحيدة هي تلك التي تختارها.

وهي لا تزال هناك. تلعب. تنتظر.شخصًا ما لينضم إلى لعبتها.



هل أحببتها؟

اكتب تعليقك:
Oops...You still haven't played more than two hours of this game.
To publish a review on this game you need to have played for longer... At least 2 hours.

العلامات: